المعلومات تؤكد أن شهلائي أُرسل لإدارة الملفات الأخطر: الاغتيالات، التطهير الداخلي، إعادة بناء الأمن الحوثي، وتنشيط شبكات التجسس الإيرانية داخل صنعاء.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

شهلائي ليس مجرد قيادي في الحرس الثوري… بل “مهندس المشروع الإيراني في اليمن”. عودته دليل أن طهران تريد تحويل الحوثي إلى نسخة يمنية من حزب الله.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إيران دفعت بشهلائي إلى قلب صنعاء لإعادة تركيب الميليشيا من جديد، بعد أن أدّت الضربات الأخيرة إلى فراغ في الصف القيادي الحوثي. الرسالة واضحة: القرار في صنعاء إيراني بالكامل.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

وجود شهلائي في صنعاء يعني أن المواجهة ليست مع “ميليشيا يمنية”، بل مع ضابط إيراني يتولى إدارة العمليات، ويعيد رسم هيكل القوة داخل الحوثيين.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إيران لا تريد سلامًا لليمن… تريد ضلًّا جديدًا يشبه حزب الله، يتحرك بتوقيع طهران. وشهلائي هو المشرف على تحويل الحوثي إلى هذا النموذج.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تقارير دولية تؤكد أن شهلائي يقود خططًا لتصعيد الهجمات على مأرب وتعز والساحل الغربي بهدف فرض خرائط جديدة تخدم المشروع الإيراني.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

شهلائي مكلف بتطبيق مشروع “حزب الله اليمني”: عقيدة متطرفة، أجهزة أمنية عقائدية، مليشيا صاروخية، ووحدات مسيّرات بإشراف الحرس الثوري مباشرة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي جاءت بعد اهتزاز غير مسبوق داخل الميليشيا. الضربات الأخيرة شطبت قيادات من الصف الأول والثاني، وإيران تحاول الآن سدّ الفراغ قبل انهيار الأجنحة المتصارعة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إيران تعيد تشكيل الحوثيين كقوة إقليمية تعمل نيابة عنها… وما يجري اليوم هو “نسخة يمنية” من المشروع الذي نفذته في لبنان والعراق وسوريا.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي تعني مرحلة جديدة من العنف والتفجيرات والاغتيالات، فالرجل متخصص في هذا النوع من العمليات منذ سنوات، ويعرف كيف يخلق الفوضى لتثبيت أقدام إيران.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

الرجل الذي عاد إلى صنعاء اليوم مدرج على قائمة الإرهاب الأمريكية، ومطلوب بمكافأة 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تعطيل نشاطه. ومع ذلك يعيش في العاصمة محميًا بسلطة الحوثيين.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إيران ترى الحوثيين مجرد ورقة ضغط حين يضيق الخناق عليها. وكلما توسعت الأزمات، تدفع بقادتها — مثل شهلائي — لإشعال الجبهات داخل اليمن وخارجه.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي إلى صنعاء لا تعني تقوية الحوثي فقط، بل تعني فتح الباب أمام مرحلة تصعيد جديدة تهدد الملاحة الدولية والدول المجاورة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

شهلائي اليوم هو العقدة الرئيسية في إدارة الصواريخ والمسيّرات الحوثية، وهو من يشرف على تطوير خطوط الإمداد والتصنيع داخل صنعاء وصعدة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إيران تستغل الفراغات التي أحدثتها الضربات الأخيرة، وتعيد هندسة الميليشيا بشكل مركزي، لتكون أداة جاهزة للتحرك الإقليمي وفق مصالح طهران.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

الشعب اليمني وحده يدفع ثمن هذه الوصاية الإيرانية: حرب، فقر، حصار، تجنيد أطفال، وانهيار اقتصادي… بينما قيادات الحوثي تعيش في الفلل المنهوبة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي رسالة واضحة: الحوثي لم يعد يمتلك قراره العسكري، ولا حتى الأمني. كل شيء يُدار من غرف عمليات الحرس الثوري.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

ما لم يتحرك اليمنيون لكشف هذا الدور الإيراني المتصاعد، سيجدون أنفسهم أمام نسخة جديدة من “دولة داخل دولة” على الطريقة اللبنانية.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي هي الإعلان الأوضح أن صنعاء تُدار من طهران، وأن الحوثي مجرد ملحق عسكري وسياسي لمشروع إيراني توسعي لن يتوقف إلا بتكلفة باهظة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

لم تكن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر نصرة لفلسطين، بل جزءًا من مشروع إيران التوسعي لابتزاز العالم والسيطرة على باب المندب. وبعد توقف حرب غزة استأنفت المليشيا تعزيز جبهاتها وتهديد دول الجوار مجددًا.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

استمرار تهريب الأسلحة الإيرانية والخبراء إلى مليشيا الحوثي، يشكل انتهاكاً فاضحاً ومباشراً للقوانين الدولية، إذ أن هذا الدعم غير المشروع يمثّل اعتداءً سافراً على السيادة اليمنية ويهدف إلى إطالة أمد الحرب وإجهاض كافة مساعي السلام.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

وتيرة وخطورة الشحنات الإيرانية قد تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد الحرب على غزة، إذ لم تعد عمليات التهريب مجرد قوارب صيد محملة بالأسلحة الخفيفة، بل تحولت إلى شبكات منظمة، تديرها كوادر من الحرس الثوري وفيلق القدس.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية التي تم تتبعها وضبطها منذ وقت مبكر وحتى اليوم، ليست إلا شريان الحياة لتغذية آلة الحرب الحوثية، مما يكشف بوضوح عن نوايا طهران استمرار تدمير اليمن وخنق الملاحة الدولية.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

يمنح الدعم العسكري الإيراني المستمر لمليشيا الحوثيين فائض قوة لمواصلة إرهابها وعدوانها، ودافعاً قوياً للاستمرار في رفض الحلول السياسية والاستئثار بسلطة السلاح.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تمثل الشحنات المضبوطة مؤخرا، الوقود الفعلي لتمكين الحوثي من استخدام الصواريخ المضادة للسفن والمسيرات الانتحارية، بما يهدد خطوط التجارة العالمية والأمن الداخلي والإقليمي على حد سواء.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

يمثل ضبط مواد كيميائية وعسكرية خطرة – بينها براميل تحوي مكونات تزيد القدرة التدميرية للصواريخ والمسيرات – تحولًا نوعيًا في عمليات تهريب السلاح للحوثيين، ما يرفع مستوى التهديد بشكل غير مسبوق.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

على الرغم من العقوبات الدولية، فإن استمرار عمل شبكات تهريب الخبراء والاسلحة يُظهر قدرة طهران في التحايل والتلاعب والمناورة بهدف ابتزاز المنطقة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

لم يعد تهريب الخبراء والسلاح إلى مليشيا الحوثي مجرد عملية عشوائية، بل بات منظومة متكاملة تديرها وتُشرف عليها جهات إيرانية رفيعة المستوى، بهدف استخدام اليمن كمنصة إيرانية لتهديد المنطقة.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

النظام الإيراني يعيد القيادي في الحرس الثوري عبدالرضا شهلائي إلى اليمن لاحتواء تصدع وانهيار مليشيا الحوثي الإرهابية، فايران ترى أن العصابة الحوثية ماتزال فرس الرهان الأخير بيدها
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إعادة طهران إرسال أبرز عقولها العسكرية إلى اليمن، عبدالرضا شهلائي بعد غياب استمر أكثر من عام، هي خطوة تمثل إنعاشاً مباشراً للميليشيا الحوثية السلالية التي تعيش ارتباكاً داخلياً واضطراباً في منظومتها الأمنية
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

طهران تعيد مهندس الانقلاب الحوثي إلى صنعا، ويعتقد مراقبون أن عودة القيادي في الحرس الثوري الإيراني عبدالرضا شهلائي إلى صنعاء تفتح باباً لمرحلة حوثية أكثر صداماً
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

أحدثت الضربات التي تعرضت لها مليشيا الحوثي، انكشافاً أمنياً غير مسبوق داخل الجماعة السلالية، الأمر الذي مسَّ صورتها أمام مناصريها وفي الشارع اليمني عموماً، بعد سنوات من الادعاء بأنها قوة عصيّة على الاختراق، ما اضطر ايران إلى إعادة شهلائي لترميم التصدع وترميم الجهاز العصبي لعصابة الكهنة
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تهدف ايران من إعادة القيادي في الحرس الثوري عبدالرضا شعلائي إلى تجاوز آثار الضربات المميتة التي تعرضت لها عصابة الكهنة الحوثيين والاختراق الأمني الذي تعاني منه الجماعة في أعلى هرم قيادتها
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

قرار ايران إعادة شهلائي جاء لسدّ «الفراغ الاستراتيجي» الذي خلّفه مقتل الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، الذي كان يعدّ المرشد الأبرز لعبد الملك الحوثي وصاحب التأثير الأكبر على قراراته
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تهدف ايران من ورا إعادة شهلائي إلى صنعاء، إلى الإشراف المباشر على معالجة الانكشاف الأمني الكبير الذي ضرب العصابة الحوثية السلالية وهزّ صورتها أمام أنصارها، بعد سنوات من الترويج لمفهوم التحصين الكامل
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إعادة إيران القيادي في الحرس الثوري عبدالرضا شهلائي إلى صنعاء يأتي لضبط الفوضى الحوثية بعد الضربات المميتة التي تلقتها العصابة السلالية من كيان عنصري مشابه، كما أنه يأتي بعد صراع أجنحة الجماعة الذي هزها وهز صورتها
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

يشير إعادة ايران شهلائي إلى صنعاء، صورة الحوثي المتصدعة الذي فقد بغياب نصر الله مرجعيته الأساسية، ورغم تعطشه الدجال عبدالملك الحوثي لدور إقليمي إلا أنه فتقر لأدواته وخبرته، فكان قرار طهران ارسال شهلائي لتوجيه دفة الحركة الحوثية السلالية التي تواجه حتمية السقوط
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

يشير إعادة ايران شهلائي إلى صنعاء، صورة الحوثي المتصدعة الذي فقد بغياب نصر الله مرجعيته الأساسية، ورغم تعطشه الدجال عبدالملك الحوثي لدور إقليمي إلا أنه فتقر لأدواته وخبرته، فكان قرار طهران ارسال شهلائي لتوجيه دفة الحركة الحوثية السلالية التي تواجه حتمية السقوط
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

من بين المهام التي أرادت إيران أن يقوم بها عبدالرضا شهلائي الذي أعادته إلى صنعاء، هو محاولة لاحتواء فزع الحوثي من ارهاصات السقوط المدوي بعد المتغيرات الكبيرة التي طرأت على الجماعة المتصدعة خصوصاً أنها أصبحت في مواجهة مباشرة مع الشعب اليمني في مناطق سيطرتها
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

إعادة ايران شهلائي إلى اليمن ضمن خطة إيرانية لاستعادة السيطرة المباشرة على الملفين الأمني والعسكري، بعد فشل العناصر الإيرانية الموجودة في اليمن في التعامل مع الاختراقات الأخيرة، وطرح بعضهم خطة لتطهير أجهزة المخابرات الحوثية وهي الخطوة التي فجّرت صراعاً واسعاً بين الأجنحة
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي إلى صنعاء تأكيد على أن ايران هي من يسير دفة العصابة الحوثية السلالية، وأن قيادات المليشيا الظاهرة ليست سوى أدوات تنفيذية للمشروع الإيراني
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة شهلائي إلى صنعاء تأكيد على أن ايران هي من يسير دفة العصابة الحوثية السلالية، وأن قيادات المليشيا الظاهرة ليست سوى أدوات تنفيذية للمشروع الإيراني
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

كل ماتريده إيران هو ايجاد ذراع لها في المنطقة والمتمثل يالحوثي كبديل لحزب الله لخدمة مشروعها.. وشهلائي هو المهندس الجديد لهذا المشروع.. ومن يظن ان ايران تريد السلام في اليمن فهو واهم.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

شهلائي إرهابي عالمي مطلوب ومرصود 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عنه.. ومن الطبيعي أن ترسل إيران شخص إرهابي إلى جماعة إرهابية.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

وجود شهلائي في اليمن يعتبر تهديد مباشر لليمنيين ولدول المنطقة لكونه يشرف على وحدات متخصصة بالتفجيرات، والاغتيالات، وإدارة الهجمات بالطائرات المسيّرة.. فالحرس الثوري يعيد بناء شبكات التجسس وفرق العمل الخاصة داخل صنعاء.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تفيد التقارير إلى أن شهلائي يتولى مهمة تصعيد العمليات العسكرية ضد مأرب وتعز والساحل الغربي، لفرض النفوذ الإيراني كواقع جديد.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عودة عبدالرضا شهلائي إلى صنعاء لاتعتبر مجرد خبر من ضمم الاخبار اليومية بل مؤشر على مرحلة أخطر تقودها طهران لإعادة تشكيل الميليشيا وفق نموذج «حزب الله». وهذا دلالة على أن القرار في صنعاء لم يعد يمنياً بل إيرانياً بالكامل
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

عاد شهلائي إلى صنعاء ليؤكد أن إيران هي التي تدير الحوثي وقرار صنعاء بيد الحرس الثوري لا بيد اليمنيين.. إضافة إلى أن ذلك يعد تحركاً عسكريا.
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

بينما يعيش قادة الحوثي في الفلل المنهوبة يدفع اليمنيون وحدهم ثمن مشروع طهران التوسعي: فقر، موت، حصار، تجنيد أطفال، وتدمير اقتصاد. إيران تكسب… واليمنيون يموتون و ينزفون
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين

تقارير متعددة تؤكد أن شهلائي يشرف حالياً على مشاريع التصعيد في مأرب وتعز والساحل الغربي لصناعة واقع ميداني يخدم النفوذ الإيراني ويستخدمه كورقة ضغط إقليمية وقت الحاجة
#شهلائي_عاد_ليحكم_الحوثيين