الناشر الإلكتروني

دفعت المرأة اليمنية ثمنا باهظا طيلة سنين الحرب، ولا تزال تتعرض الى انتهاكات جسيمة على يد مشرفي الحوثي.
هذه الجماعة ارتكبت الفظائع بحق اليمنيين، ولا حل الا باستئصالها وتخليص اليمن من شرها.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

ماحدث من جريمة بشعة بحق الفتيات يدل على انفلات الوضع الامني بمناطق الحوثي وتحولها الى مناطق رعب وخوف
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

الى متى والشعب صامت عن مايجري قي صنعاء ومناطق سيطرت المليشيات التي توحشت وفتحت شهيتها لسفك الدماء والنهب والسلب ؟!
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

طالما وجماعة الحوثي تسيطر على صنعاء لن ينتهي مسلسل الجرائم بكافة انواعها بحق الشعب الذي بات عاجز عن فعل شي لمواجهة هذه المليشيات الارهابية
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

غضب عارم يجتاح صعناء بسبب تزايد معدل الجرائم والاختطافات والنهب والسلب من قبل المليشيات الحوثية
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

الجريمة الأخيرة بحق الفتاة في صنعاء تعكس نظامًا حوثيًا غارقًا في الفوضى والهمجية، حيث لا قانون ولا عدالة. المجرم يتحرك بثقة، لأنه ينتمي لمنظومة لا تعترف بحقوق الإنسان. القتل صار ممارسة معتادة، والمجرمون فوق القانون في ظل سلطة المليشيا.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

تقطيع فتاة في قلب صنعاء القديمة ليس حدثًا عابرًا، بل هو تتويج لسلسلة طويلة من الإجرام الحوثي بحق النساء والأطفال. هذه الجريمة البشعة تكشف حجم الانهيار الأخلاقي والقيمي في مناطق سيطرة المليشيا، حيث أصبح القتل وسيلة لإثبات الولاء أو تصفية الحسابات.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

منذ استيلائها على صنعاء، لم يعرف اليمن إلا الدم والدموع. القتل صار خبزًا يوميًا، والنساء لم يسلمن من وحشية السلاح الحوثي. فتاة تقطع وتُغتال بلا ذنب، في جريمة جديدة تفضح زيف شعارات الحوثي التي تدّعي حماية العِرض والدين، وهي تُنتهك بلا رادع.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

صنعاء القديمة، مهد الحضارة والتاريخ، باتت اليوم شاهدة على واحدة من أبشع الجرائم في ظل سلطة مليشيا الحوثي الإرهابية؛ فتاة تُقطع بدم بارد دون أن يتحرك ضمير، في مشهد يلخص وحشية الجماعة التي لا ترى في الإنسان إلا سلعة يمكن إزهاقها متى شاءت.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

في صنعاء القديمة، المدينة التي تعانق السماء بتاريخها، سقطت روح فتاة بريئة على يد حوثي قاتل، يُمثل بحقده على جسدها. المشهد مروّع، والسكوت عليه خيانة لكل قيم العدالة والإنسانية. إلى متى الصمت عن جرائم الحوثي؟
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

ما يحدث في مناطق الحوثي ليس مجرد "جرائم فردية" كما يحاول إعلام المليشيا تبريره، بل هو نتاج طبيعي لأيديولوجيا متطرفة ترى الناس عبيدًا، وتمنح نفسها حق الحياة والموت عليهم. تقطيع الفتاة يختصر المشهد كله: سلطة بلا أخلاق، وحكم بلا رحمة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

كيف يمكن السكوت عن جماعة تقطع النساء وتُعدم الأبرياء وتُرهب المدنيين؟ الحوثي لا يحكم، بل يقتل، ينهب، ويمارس الإرهاب باسم الدين والمظلومية الكاذبة. والفتاة التي قُطعت في صنعاء ليست ضحية فردية بل ضحية نظام دموي يتغذى على العنف.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

لم تكن الفتاة الضحية الأولى، ولن تكون الأخيرة إذا استمر صمت العالم وتواطؤ المنظمات. فكل يوم، يُقتل يمني بدم بارد، وكل لحظة هناك امرأة تُهان، وطفل يُخطف، وشاب يُعدَم. الحوثي لم يترك جريمة إلا ومارسها، بلا خوف ولا محاسبة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

القتلة يتجولون بكل حرية، والمواطن اليمني تحت رحمة بندقية حوثية لا تعرف إلا الدم. جريمة تقطيع الفتاة الأخيرة ليست إلا واحدة من مئات الجرائم التي تُرتكب يوميًا بلا محاسبة، في ظل دولة غائبة وقضاء تابع وأمن مسلوب الإرادة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

جرائم الحوثي لا نهاية لها وما حدث في صنعاء من تقطيع لجسد المرأة من قبل مجرم حوثي جزء من هذا الإجرام الدموي.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

هذه الحادثة المروعة ليست استثناءً، بل انعكاس لحقيقة مظلمة في مناطق الحوثي. القتل، التعذيب، التقطيع، السحل، كلها أدوات حكم تمارسها المليشيا لإخضاع الناس. ما لم ينهض اليمنيون لمواجهة هذا الظلم، فالجريمة القادمة قد تطال الجميع.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

جرائم الحوثي لم تكن حالة فردية بل جزء من من مخطط إجرامي هدفه النيل من الأسرة والقبيلة اليمنية واذلالها واخضاعها.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

8400 انتهاك حوثي رقم ليس قليل بحق النساء في اليمن بل هو تأكيد على الارهاب الحوثي واصراره على استهداف النساء لاذلال عائلاتهم.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

اختفاء الفتيات وتقطيع اجساد المرأة واختطاف عدد من النساء كلها جرائم تؤكد حالة الرعب والخوف الحوثي من القادم .
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

اليمن تواجه اجرام حوثي سلالي بغيض وعلى الشعب التحرك للخلاص من هذا الإجرام الممنهج والرهيب.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

10 ملايين امرأة وفتاة في اليمن يواجهن الجوع والعنف الحوثي وبحاجة إلى مساعدات منقذة للحياة، في ظل التأثير المدمر للأزمة الإنسانية ولا حل إلا بالقضاء على الحوثي .
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

المرأة اليمنية تعاني بشكل مزدوج، ليس فقط من الانتهاكات المباشرة، بل أيضا من تبعات النزوح القسري الذي أجبر الحوثي أكثر من 4 ملايين يمني على ترك ديارهم، وفقا لتقارير الأمم المتحدة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

الانتصار للمرأة يبداً من الخلاص من هذه الصابة الإيرانية التي تستمد جرائمها من العصابات في طهران وقم سواء ضد النساء او الفتيات او غيرهما.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

المرأة الضحية الأولى في اليمن في ظل سيطرة الحوثي فهناك اكثر من 400 امرأة مختطفة قسرا وهناك العشرات ممن جرى تصفيتهم فضلا عن الاعتداءات اليومية التي يتعرضون لها على يد العصابات وغالبيتهن اصبحن يعانين من أمراض نفسية جراء هذه الاعتداءات الحوثية.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

لا يُمكن فصل هذه الجريمة عن سلسلة جرائم مسكوت عنها في مناطق الحوثيين؛ من اغتصاب الطفلة جنات إلى اختفاء النساء قسرًا، وما خُفي كان أعظم!
صمت المجتمع الدولي جريمة ثانية.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

صنعاء تحت سلطة الحوثي تحوّلت إلى مقبرة مفتوحة للنساء المختطفات والمغيبات قسرياً، والفاعل غالبًا فوق القانون لأنه سلالي أو محسوب على المليشيا.
فأي أمن هذا؟ وأي عدالة تلك؟
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

هذه ليست مجرد جريمة قتل، بل رسالة رعب مرسلة من مليشيا لا تعرف للرحمة طريقاً، ولا ترى في النساء سوى أدوات للابتزاز أو ضحايا للتنكيل.
من يحكم ⁧#صنعاء⁩ ليس سلطة.. بل غابة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

جريمة تقشعر لها الأبدان: فتاة يُعثر عليها مقطّعة الأوصال في ⁧#صنعاء_القديمة⁩، والفاعل أحد عناصر مليشيا الحوثي!
جريمة تفضح مدى الانهيار الأمني والوحشية التي باتت تحكم العاصمة المختطفة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

ليست جريمة فردية.. إنها انعكاس طبيعي لسلطة قائمة على القتل والتمييز، لا ترى في المواطن إلا مشروع قمع أو قبر.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

كل جريمة تُقابل بالصمت، تمنح المليشيا ضوءًا أخضرًا لقتل المزيد.. تكلّم، فربما تكون صرختك بداية العدالة.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

أجهزة أمنية حوثية تُحكم القبضة على المواطن إن كتب تغريدة، لكنها تُخرس صوت العدالة إن كان القاتل من جماعتهم!
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

عندما يتحول القاتل إلى “مُجاهد” والضحية إلى “خائنة” لأن جنسها أو نسبها لا يوافق هواهم.. فتّش عن الحوثي.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

فتاة مقطعة الأوصال تُرمى في شوارع ⁧صنعاء⁩، والمجرم عنصر حوثي.. هذه ليست مجرد جريمة، بل صورة مكثفة لانهيار أمني وأخلاقي تحت حكم المليشيا.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

هل تعلم أن أجهزة الأمن الحوثية لا تلاحق المجرمين، بل تراقب المواطنين؟
يتجسسون على الناس، يمنعون الحريات، بينما يُفلت القتلة من العقاب!
هذا هو النموذج الحوثي للأمن.
#حوثي_يقطع_جسد_فتا

ترديد شعارات طهران لم يحم فتاة من الذبح، ولم يُبعد الخوف عن بيت في صنعاء.. فهل هذه هي الدولة التي بشّر بها الحوثي؟
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

كم من النساء فُقدن؟ كم من الصرخات خُنقت؟ كم من القصص لم تُروَ؟ صنعاء مدينة الرعب الصامت تحت حكم السلاح.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

إذا سكتّ اليوم عن جريمة واحدة، فغدًا قد تجد الجريمة أمام باب بيتك.. لا تصمت. لا تساوم. لا تتواطأ.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

المليشيا التي تقطع جسد فتاة بدم بارد، هي ذاتها التي تقطع جسد الوطن كل يوم بالقهر والعنف والطائفية.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

كيف تكون العاصمة في قبضة “سلطة” تمتهن القمع، تراقب الناس بالتجسس وتُكمم الأفواه، لكنها تتغاضى عن سفّاحين ومجرمين فقط لأنهم جزء من جهازها القمعي؟!
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

في مناطق سيطرة الحوثي، النساء يُخطفن ويُغيبن، والعدالة غائبة. لا قانون ولا محاسبة، بل انتقائية عنصرية تبرئ الجلاد وتحاصر الضحية. من يأمن على أهله في ظل مليشيا كهذه؟
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

هذه الجريمة ليست شاذة ولا مفاجئة، بل نتيجة طبيعية لحكم مليشيا دموي استباح دماء الأبرياء، وأطلق يد القتلة وكمم أفواه الضحايا، وفرض على صنعاء واقعًا من الرعب والعنف المنظم.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

عُثر على فتاة مقطعة الأوصال في صنعاء القديمة، في جريمة وحشية ارتكبها أحد عناصر مليشيا الحوثي، وسط أنباء عن ضحايا أخريات مغيبات قسرًا. العاصمة لم تعد آمنة لأحد، والقاتل لا يُحاسب إن كان محسوبًا على “السلالة”.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

السكوت عن هذه الجرائم تواطؤ صريح. الصمت يمنح القتلة المزيد من الجرأة على دماء المواطنين. علينا التوثيق والنشر ورفع الصوت عاليًا أمام العالم.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

تحولت صنعاء من مدينة للتعايش إلى ساحة مفتوحة للرعب والموت، حيث تُستباح الأرواح ويُكمم كل صوت يطالب بالعدالة. أين الدولة؟ لا دولة في ظل مليشيا تحكم بالحديد والدم.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

المجتمع لا يشعر بالأمان حين يتحول صوت الضحية إلى “جريمة”، ويُكرّم القاتل بصفته “مجاهداً” إن كان منتمياً للمليشيا. هذه ثقافة قاتلة لا تبقي ولا تذر.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

ما يحدث في صنعاء من قتل للنساء واختطاف للفتيات هو نتيجة مباشرة لثقافة العنف والسلاح التي تنشرها المليشيا الحوثية في ظل غياب القانون وطمس العدالة
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

صنعاء أصبحت مرتعًا للقتلة تحت حكم #الحوثي والأجهزة الأمنية لا تحمي أحدًا بل تكمم الأفواه وتغض الطرف عن الجرائم خصوصًا إن كان الجاني “سلاليًا”.
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه

فتاة مقطعة الأوصال في ⁧#صنعاء⁩ القديمة على يد عنصر حوثي.. جريمة تفوق الوصف لكنها ليست استثناء بل صدى وواقع مرعب لسلطة الغاب التي فرضتها المليشيا الارهابية على العاصمة
#حوثي_يقطع_جسد_فتاه